چکیده:
يعتقد البشر حول المعاد من الأيام الأولىء منذ بداية الخلقء ما جاء من مقابر المراكز المختلفة هو حقيقة هذا الادعاء. (مع موتاهمء كان يجعلون الوسائل الضرورية لاستمرار حياتهم بعد ال موت في قبورهم). من ناحية أخریء قدم الأنبياء الإلبيون أحد مباد دعوتهم إلى المعادء وفي الإسلام هو واحد من المبادئ الأساسية للمعتقد بقدر ما وصل إلى المعاد أكثر من ٠٤١١ آية في القرآن. ملك أمير المؤمنين ليل أيضاً اهتماماً خاصاً بنهج البلاغةء الملسمى "أخوان القرآن”ء وال جحزء الرئيسي من هذا الكتاب النبيل مكرس لقضية القيامة. بالإضافة إلى الخطب والرسائلء من الممكن وضع طرق لشرح المعاد. إحدى الطرق لاستخراج هذا الكتاب النبيل هي المنطق العقلاني الذي أوضحه الإمام للمعاد من خلال البرهان على المدف النهائي للخلق بالإضافة إلى مسألة القيامةء بينما يدعو إلى مراقبة أعمال ويقايا القدماء والمعارف .من بينهاء الانتباه إلى العالم غير المستقر والتحضير حياة دائمةء جعل ال جميع يفكر ويفكر في بذل جهود حليثة من أجل سعادته .في هذا المقالء نحاول شرح أساليب تفسير المعاد من خلال ذكر أمثلة من کتاب نحوللاباه.
From the beginning of
creation ,man belived in
resurrection and by the burial of
things along with the dead is the
subject of this. On the other
hand , prophets have set one of
the principles of their invitation
to resurre etion and are
considered one of the principles
of islam.as far as verses
from the Quran are con cerned a
bout resurrection. Ali(as)has
alsopaid special attention to
resurrection in nahjal -balaghah
book.and much of this book is
devoted to resurrection.among
the nahj al balaghah publication
can be used to prove
resurrection. for this reason , he
used methods of ra tional ,proof
, Justice and wisdom.in this
ppaper attempts have been
made to era mine methods of
proving resurrection in nahjal
balaghah by.